
العمل على نحو أسرع، والوصول إلى كميات هائلة من موارد الحوسبة في غضون دقائق.
كما يجب العمل على تطوير شراكة شبه كاملة بين الشركات والسلطات. إذ، بغياب تقاليد راسخة بهذا الخصوص، يتوجب العمل السريع على سدّ هذه الفجوة لتحفيز الحلول الإبداعية.
أ – حوالي ثلث المواطنين يتفاعلون الآن مع نظام المدينة الذكية ويرسلون المعلومات.
وتشمل هذه الخدمات استعمال البيانات الكبيرة وإنترنت الأشياء والذكاء الاصطناعي لتحليل البيانات واتخاذ قرارات مستنيرة.
تطوير سياسات شاملة: تضمن استفادة الجميع من فوائد المدن الذكية.
توفير وتطوير مرافق عامة لحياة اجتماعية وسعيدة مع الاهتمام بالمشاة ووسائل المواصلات المتوازنة
تم تطوير المدينة في دبي لاند، وتضم مجموعة من المبادرات لضمان الحفاظ على الموارد، بما في ذلك تصميم المنازل لضمان كفاءة استهلاك الطاقة، واستخدام مواد نور البناء الصديقة للبيئة.
وساعدت التطورات التكنولوجية الجديدة في مساعدة الحكومات على تحقيق حلم المدن الذكية، إذ أسهمت تطورات إنترنت الأشياء القائم على ربط الأجهزة وتبادل البيانات وتدشين أنظمة تحكم مركزية في توفير استهلاك الطاقة وتحسين منظومة إدارة المرور.
ومن خلال دمج تقنيات مثل إنترنت الأشياء، والبيانات الكبيرة، المدن الذكية والذكاء الاصطناعي، تعمل هذه المدن على تقديم حلول فعالة للتحديات المعاصرة، مثل الازدحام المروري، وإدارة الموارد، وتغير المناخ.
تحسين إمكانية الوصول للأشخاص كافة في المُجتمع. دعم الأعمال وتحفيز النمو الاقتصادي.
توفير خدمات صحية أفضل: من خلال استعمال التكنولوجيا لتسهيل الوصول إلى الخدمات الصحية، مثل الاستشارات الطبية عن بُعد.
اعتماد البنية التحتية فيها على التكنولوجيا والتقنيات الحديثة.
وعلى سبيل المثال، تستعين الكثير من المدن الذكية حالياً بروبوتات دردشة الذكاء الاصطناعي من أجل تقديم إجابات، ومعلومات سريعة، ودقيقة للسكان عبر الإنترنت. إضافة إلى ذلك، لقد استثمرت بعض الحكومات في أدوات استشعار الذكاء الاصطناعي من أجل جمع بيانات النقل وتحليلها، وتبسيط تدفق حركة المرور.
هناك العديد من التعاريف المتعلقة بهذا المصطلح، ولكن بشكل عام جميعها يجمع على المفهوم التالي: